دراسات


من البديهي أن تاريخ المملكة العربية السعودية في القرن العشرين هو مرادف للنفط. وبينما يُنظَر إلى أنابيب النفط والغاز بوصفها شريان الحياة للبِنْية التحتية للمملكة التي شهدت نموًّا متسارعًا، فإن هناك مجموعة أخرى من الأنابيب ومحطات المعالجة ظلّت شبهَ مُغفَلٍ عنها لدى المؤرخين، وهي محطات تحلية المياه. وعلى الرغم من هذا الغياب الظاهري، فقد صارت المملكة العربية السعودية دولةً رائدةً في مجال تحلية المياه؛ أي أنها دولة تعتمد على المياه الـمُحَلّاة، لا مجرد دولة تعتمد على النفط فحسب، ويرى هذا المقال أننا في حاجة أيضًا إلى النظر إلى المملكة بوصفها قوةً عظمى في مجال تحلية المياه أو مملكة المياه المالحة.  إذا كان بإمكان سيرة حياة رجل واحد أن تُفَسِّر هذه السِّمَةَ غيرَ المدروسةِ للدولة والمجتمع السعودييْنِ، فلا بد أن تُذكَر من خلال القصة الأسطو
إقرأ المزيد
رقم: 74
المؤلف: د.مانويل شوبرت، ود. محمد الحجي، ومحمد الكابور، ود. علي الحكمي، وربا اليوسفي، ود. منيرة المحمود، ود. كاميليا الإبراهيم، وأحمد عنقاوي، ووئام حسنين، ود. عليان الحربي، وشذا أبو ظاهر، ومي الباز، ودانيال أهرندسن
جاري العمل على ترجمة هذا الإصدار للغة العربية. للاطلاع على الإصدار باللغة الإنجليزية، اضغط هنا.
إقرأ المزيد
رقم: 73
المؤلف: فرانشيسكو كالزولايو
جاري العمل على ترجمة هذا الإصدار للغة العربية. للاطلاع على الإصدار باللغة الإنجليزية، اضغط هنا.
إقرأ المزيد
رقم: 72
المؤلف: هونج تاك واي
جاري العمل على ترجمة هذا الإصدار للغة العربية.
إقرأ المزيد
رقم: 71
المؤلف: حامد السيد خليل
طبيعة التفاعل اللغوي بين اللغات المختلفة، في مسيرة التقدم البشري، تؤدي إلى توالد لغات ولهجات، تؤثر وتتأثر بالثقافة التي تولدت منها. وليست اللغة العربية ولا الصينية استثناء من هذا التفاعل الحضاري. ولقد كانت اللغة المسجدية - وهي محل هذا البحث - أحد أهم مظاهر التأثير المتبادل بين اللغتين العربية والصينية، خلال مسيرتيهما التاريخيتين. وفي هذا البحث، سنعرض، ونحلل، تأثير اللغة العربية في الصين، من خلال اللغة المسجدية، ومن خلال عدد من المحاور، وهي: أولًا معضلة الدراسة وأهميتها، ثانيًا - تسمية اللغة المسجدية، ثالثًا - نشأة هذه اللغة، رابعًا - التدوين العلمي لها، خامسًا - تركيب اللغة المسجدية سادسًا - إشكاليات في اللغة المسجدية.
إقرأ المزيد
رقم: 70
المؤلف: دانييل غوليبيوفسكي و د. ماجدالينا زاورتنا ود. كارولينا رادلوسكا
جاري العمل على ترجمة هذا الإصدار للغة العربية.
إقرأ المزيد
رقم: 69
المؤلف: د. عبدالحكيم الطحاوي
اختار الملك فيصل اليابان، بوصفها من الدول التي يمكن للمملكة العربية السعودية أن تستفيد من تجربتها الرائدة في الاقتصاد. ومن ناحية أخرى، لحثِّ اليابان على دعم القضية الفلسطينية، التي لم تكن اليابان تعلم عنها الكثير. لذلك توجه الفيصل لزيارة اليابان، بوصفه أول زعيم عربي يقوم بزيارتها، وذلك في عام ١٣٩١هـ/ ١٩٧١م، ليشرح القضية الفلسطينية لقادة اليابان، من أجل كسبهم إلى جانبها، وتقديم الدعم لقضية العرب الأولى، في الصراع العربي الإسرائيلي. وقد كان ذلك في مرحلة الإعداد لحرب رمضان ١٣٩٣هـ/ أكتوبر ١٩٧٣م. تبدأ الدراسة باستعراض أهمية اليابان، ثم بداية العلاقات السعودية اليابانية، وتولِّي الملك فيصل، وزيارته لها. توضح الدراسة أثر الزيارة على موقف اليابان من حرب رمضان ١٣٩٣هـ/ أكتوبر ١٩٧٣م. اعتمدت الدراسة على مصادر تشمل وثائق من الخارجية اليابانية، والبريطانية، والأمريكية، وعددًا من الدوريات بلغات عربية وأج
إقرأ المزيد
رقم: 67
المؤلف: د. صهيب عالم
يتناول هذا البحث بعضَ الجوانب التاريخيّة المهمّة، من الروابط التجاريّة الهنديّة–العربيّة، للفترة ما بين منتصف القرن التاسع عشر، ومنتصف القرن العشرين، من خلال ذكر وجود التُّجار القادمين من شبه الجزيرة العربية، إلى الهند، ولاسيّما من نجد والحجاز، ورصدهم. ويشمل البحث محاورَ ثلاثة: تجارة الخيول، وتجارة اللؤلؤ، وتجارة البضائع والمواد الغذائية. وأما التُّجار، فمن أشهرهم: عبدالرحمن المنيع، وعيسى القرطاس، والشيخ إبراهيم بن علي، ومحمد علي رضا زينل، وعبدالرحمن القصيبي، وأعضاء عائلة البسام، وحمد القاضي، وغيرهم. ويتطرّق البحث إلى ذكر أحياء المدن الهندية، التي كانت مقرًّا للأعمال التجاريّة، ومساكن للتجار، واشتهرت هذه الأحياء والشوارع بوجودهم، وتعاملاتهم التجاريّة، من مثل: عَرَبْ لَينْ، وبِهنْدِيْ بَازَارْ، وقَهْوَة خَانَة لِينْ، وزَكَرِيَّا اِسْتِريتْ، ودَهَارَامْتَالَا، وغيرها. وتجدر الإشارة
إقرأ المزيد
رقم: 66
المؤلف: د. مارك ثومبسون ود. هناء المعيبد
مع تزايد الاهتمام بالمؤهلات المهنية بين السعوديين الشباب، تستكشف هذه الدراسة كيف أن المنظور تجاه الوظائف «الجيدة» يتطور من خلال عدسة النظرة للمؤهلات التقليدية والبديلة. تسلط هذه الورقة الضوء على أهمية وضع ساحة المؤهلات في سياق معين لفهم دورها بشكل أدق. كما تبحث في الدور المتحول للمؤهلات عالميًّا وفي السعودية بشكل خاص، بدراسة العرض والطلب على المؤهلات التقليدية والبديلة في السياق السعودي. تسعى للإجابة عن سؤال: هل الاتجاه نحو المؤهلات الجديدة نتيجة الطموحات الشخصية أم أنها مدفوعة بطلب من سوق العمل، وهل هناك تداخل بين الاثنين؟ كما تنظر الورقة إلى احتمالية أن تكون المؤهلات الأكاديمية التقليدية التي عفا عليها الزمن حلت محلها المؤهلات البديلة التي تركز على مهارات معينة قد تساهم في إيجاد وظائف أفضل. في المقابل، هل المهارات المكتسبة من المؤهلات البديلة مطلوبة أي هل تعكس التطورات الاقتصاد
إقرأ المزيد